ديسمبر ٢٨، ٢٠٠٧

هووف .. تؤ .. ييييه !!

موضوع كتبته قديما في احدى المنتديات
وللاسف .. تم انتشاره بطريقة غريبة دون الاشارة إلى أنه منقول
بل والادهى من ذلك ان بعض ضعاف النفوس نسبوه لأنفسهم ..
لن اسامحهم ..
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
طبعا متستغربوش العنوان ..
انا هشرح لكم كل حاجة بالتفصيل
الفكرة وما فيها سؤال حبيت اطرحه ..
هل شعرت يوما بأنك هوف .. تؤ .. ييه ؟
خلونا نمشيها واحده واحد ..
اعتبر نفسك شمعة (على مكتب) بتدوب لاجل الاخرين .
هيا سهرت بلليل مش جاي لها نوم ..
فكرت انها تقرا شوية .. فتحت باب المكتبة بصت ناحيتك (طبعا احنا اتفقنا على انك شمعة على المكتب)0
الدنيا موسعتكش من الفرحة .. معقوله البصة دي عشاني ؟
مشيت بخطى مستقيمة للمكتبة
طلعت كتاب .. واتجهت للمكتب
ياااه أخيرا هتقعد قريب منك
مسكت عود كبريت وولعت فيك (ههههه متنساش انك شمعة)0
قعدت تقرا شوية لحد ما النوم كبس عليهاقامت حطت الكتاب في مكانه ..
وهيا خارجة قربت منك لاخر مرهوبكل هدوء مدت شفايفها ناحيتك
و ..هوووووف ..
طفتك وخرجت ههههههههههههههه
حد فيكو بقى حس في يوم انه هووووف ؟
**
نيجي لـ تؤ
المره دي انت مشط ..
قريب منها لدرجة انك بتغوص في ثنايا شعرهالا وايه ..
مسكاك باديها بكل قوة يعني مش هتفرط فيك
وانت سعادتك بتزيد مع كل دقيقة زياده تبلبط في أمواج الشعر ده
وانت في قمة السعادة ودايب في بحور اللليل
فجأه .. وبدون مقدمات ..
شعره اتنتشت .. بعصبية بصت لك (احنا اتفقنا انك مشط) وقالت ..
تؤ..
ورمتك في صفيحة الزبالة ههههههههههههههه
حد فيكو بقى في يوم حس انه .. تؤ ؟
**
واخيرا مع ييه ..
انت المره دي مشبك غسيل وهيا واقفه تنشر الغسيل في البلكونة
وانت بين عشرات المشابك في الجردل مستني اللحظة اللي تمد اديها وتختارك
ومع كل مدة ايد ليها تشب عشان تبقى انت الاقرب
وفعلا .. جه الدور عليك ومدت ايديها واختارتك
ولسه بتمد اديها ناحية الحبل ..
هووووب وقعت من اديها في الشارع
قالت بكل بساطة ..
يييييه
ومدت اديها وخدت مشبك تاني هههههههههههههه
حد فيكو بقى حس انه في يوم ..
هووف تؤ ييه ؟
متاخدوش في بالكم تخاريف واحد جعان

ليست هناك تعليقات: